اكثر 10 دول يخون فيها الرجال زوجاتهم

نتشر الخيانة الزوجية في جميع أنحاء العالم، إلا أن نسبتها تتفاوت بين دولة وأخرى بفعل عدة عوامل اجتماعية ونفسية واقتصادية. وقد أظهر استطلاع للرأي أجرته شركة “ستاتيستا” بالتعاون مع موقعThe Richest لمعرفة أكثر 10 دول يخون فيها الرجال زواجتهم، وكانت النتائج كالآتي:

10

فنلندا – 36%

الفنلنديون عملياً لا يخونون زوجاتهم، ولكنهم يقومون بعلاقات “جانبية”. هذا هو المصطلح المتعارف عليه إذا ما اكتشفت الزوجة خيانة زوجها. وبحسب الإستطلاع الذي أجري، فإن واحداً من كل خمسة رجال متزوجين خانوا زوجاتهم مع ما لا يقل عن 10 نساء أخريات !

9

المملكة المتحدة – 36%

تحتل المملكة المتحدة وفنلندا المرتبة الأخيرة في معدلات الخيانة الزوجية من بين جميع الدول الأوروبية. بالإضافة إلى ذلك، فإن نصف الرجال الذين شاركوا في استطلاع الرأي واعترفوا بخيانة زوجاتهم، اقروا بأنهم قد ندموا على فعلتهم.

8

إسبانيا – 39%

على الرغم من قوة حضور الكنيسة الكاثوليكية على المشهد الإجتماعي في اسبانيا، إلا أن ذلك لم يحد من ارتفاع معدلات الخيانة الزوجية في هذا البلد المحافظ نسبياً.

7

بلجيكا – 40%

يضم موقع Gleeden المتخصص في إيجاد علاقات غير شرعية للرجال والنساء المتزوجين، أكثر من 1.1 مليون مشترك من بلجيكا أي ما يعادل 10% من عدد السكان !

6

النرويج – 41%

5

فرنسا – 43%

لم يكترث الفرنسيون كثيراً عند انتشار خبر خيانة الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند مع عشيقة شابة. في الواقع، أصبحت الخيانة الزوجية من تقاليد الرؤساء الفرنسيين. لهذا من المستغرب ألا تحتل فرنسا المركز الأول في هذه اللائحة.

وبحسب استطلاع الرأي، فإن 63% من الفرنسيين يعتقدون بأنه من الممكن أن تحب شخصاً آخر من دون أن تكون مخلصاً له. كما اعترف 28% من الرجال الذين خانوا زوجاتهم بأنهم لم يندموا على فعلتهم تلك !

4

ألمانيا – 45%

لم يكن أحد يتوقع أن يتفوق الرجال الألمان على الفرنسيين في الخيانة الزوجية، ويعود ذلك لسرية الألمان حول علاقاتهم الغير شرعية على عكس الفرنسيين.

3

إيطاليا – 45%

عندما نجد أن رئيس وزراء دولة ما متهم بالعديد من القضايا الأخلاقية فلن نتفاجأ بمعدلات الخيانة الزوجية المرتفعة عند رجال هذه الدولة.

2

الدنمارك – 46%

1

تايلاند – 56% اعلى معدلات الخيانة الزوجية في العالم

تعتبر معدلات الخيانة الزوجية في تايلاند من أعلى المعدلات في العالم بحسب إحصاء أجري من قِبَل شركة Durex. ويعود هذا إلى ازدهار تجارة الجنس في هذا البلد وتشكيلها جزءً مهما من إقتصادها.